Loading

الترجمة

English French German Spain Italian Dutch

Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

البحث العلمي يغير حياتنا

البحث العلمي يغير حياتنا
الرجل الدي غير عالمنا

المتواجدون الان

الوقت الحالي

ارشيف سما بلوجر

Link Market - Free Link Exchange, Link Building and Link Trade Directory
Have you ever tried to exchange links, link building, or trade links? Was it hard? Use link market instead; - it is easy to use, free and very smart. It will save you hours of work.







* من الأخطاء الشائعة في كثير من المجتمعات أن لا تكون هناك متابعة جيدة من الأسرة لنوعية الألعاب التي يمارسها الأطفال، وبخاصة الألعاب الإلكترونية، وكذلك ما يشاهدون من أفلام الرعب. وتكون النتيجة أن يتعرض هؤلاء الأطفال لأحلام مزعجة وكوابيس مخيفة تؤثر على حالاتهم النفسية وقد يستمر أثرها طويلا.

وعلى الرغم من أن الآباء ليس بأيديهم منع مثل هذه الكوابيس عن أبنائهم تماما، فإن بإمكانهم أن يتخذوا بعض الخطوات مع أبنائهم لمساعدتهم في تعزيز الأحلام الجميلة والسعيدة، ومن ذلك:

* أن يكون لنوم الطفل جدول زمني ثابت يحافظ على مواعيد نومه واستيقاظه.
* يجب أن يضع الوالدان نظاما روتينيا يوفر للطفل السكينة والهدوء وطمأنينة النفس وقسطا من الاسترخاء قبل النوم، وقد يساعد في ذلك إعطاء الطفل حماما دافئا وقراءة قصة قصيرة.

* التأكد من أن سرير الطفل مريح ودافئ، مع وجود إحدى الدمى التي يفضلها الطفل على أن تكون ناعمة ولا تحتوي على أجزاء أو قطع صغيرة قاسية قد تؤذيه أو يبتلع إحداها.

* لا تدع طفلك يشاهد أيا من الأفلام التلفزيونية المخيفة أو أن يلعب إحدى ألعاب الرعب والعنف، وبخاصة قبل النوم.

* إذا ما تعرض الطفل لكابوس مخيف، فعلى الوالدين أن يشرحا له بكل صدق وجدية أن الكوابيس ما هي إلا جزء من الأحلام فقط، وأنه لا يمكن لها أن تتسبب في إلحاق الضرر بهم.


اذا اعجبتك هذه التدوينة فلا تنسى ان تشاركها وتساعدنا على نشر المدونة ، كما يسعدنا ان تنضم الى قائمة المشاركين في سما بلوجر من خلال (نشرات rss)

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

اشترك في خدمة rss

مواضيع سما باوجر

قائمة المدونات الإلكترونية