Loading

الترجمة

English French German Spain Italian Dutch

Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

البحث العلمي يغير حياتنا

البحث العلمي يغير حياتنا
الرجل الدي غير عالمنا

المتواجدون الان

الوقت الحالي

ارشيف سما بلوجر

Link Market - Free Link Exchange, Link Building and Link Trade Directory
Have you ever tried to exchange links, link building, or trade links? Was it hard? Use link market instead; - it is easy to use, free and very smart. It will save you hours of work.




الولايات المتحدة – توصل مجموعة من العلماء بالولايات المتحدة الامريكية لطريقة لانتاج جهاز قادر على تسجيل الاحلام واعادة عرضها عند الطلب.

واكد العلماء لجريدة “الطبيعة Nature” العلمية ان التاويل المصور للمعلومات الالكترونية التي يصدرها العقل بات ممكنا الان، بعد ان اجرى فريق من العلماء يترأسه الدكتور موران سيرف تجارب على متطوعين الصقت مجسات الكترونية برؤوسهم وكان بوسع الفريق “قراءة” افكارهم.

واكد الدكتور موران سيرف ان هذه التجربة ستفتح افاقا مثيرة وجديدة خاصة في المجالات النفسية حيث سيتيح للاطباء قراءة افكار اولئك الذين يعانون من الغيبوبة العميقة الطويلة على سبيل المثال، وفي ذلك استطاع العلماء تسجيل نشاط الخلايا العصبية في منطقة تسمى “الفص الصدغي الاوسط” الذي يؤدي دورا كبيرا في قدرة الانسان على تذكر الاشياء في ادمغة 12 من مرضى يعانون من الصرع.




افاق مثيرة


 وكشف الدكتور سيرف ان الجهاز الذي يسجل هذا النشاط عبارة عن خوذة يرتديها الشخص وقد تتيح له، في حال تطوير مقدراتها الحالية، تسجيل احلامه واعادة عرضها متى ما شاء، مشيرا الى انه بخلاف الترفية الذي يمكن ان يعود به جهاز لتسجيل الاحلام، فان العلماء ياملون له ان يفتح ابوايا جديدة في عالم الطب، مثل معرفة ما يحدث خلال نوبة الصرع واسبابها والتحليل النفسي الذي يسلط الضوء على اللاوعي وتطبيقات اخرى كثيرة مثيرة تصب في وعاء رفاه الانسان.

وقال الدكتور سيرف للمجلة “وجد المتطوعون الامر مثيرا حقا اذ اكتشفوا ان بوسعهم السيطرة على الاشياء فقط باستخدام افكارهم. ولذا فقد كانوا سبّاقين الى اسكشاف افاق جديدة اخرى تتعلق بقدرة التفكير ونوع النتائج التي يمكن ان ياتي بها مثل السيطرة على الاشياء في العالم المحسوس”.

واضاف انه كانت للمتطوعين طرقهم الخاصة للسيطرة على تلك الصور، فكان بعضهم “يفكر” في صورة الشخص التي يريدها بينما كان اخرون يرددون اسم صاحبها وهكذا، وكان المشجع حقا هو ان المتطوعين نجحوا في هذه المهمة بنسبة 70 في المائة من الحالات.



اذا اعجبتك هذه التدوينة فلا تنسى ان تشاركها وتساعدنا على نشر المدونة ، كما يسعدنا ان تنضم الى قائمة المشاركين في سما بلوجر من خلال (نشرات rss)

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

اشترك في خدمة rss

مواضيع سما باوجر

قائمة المدونات الإلكترونية