يتم التشغيل بواسطة Blogger.
المتواجدون الان
الوقت الحالي
ارشيف سما بلوجر
Link Market - Free Link Exchange, Link Building and Link Trade Directory
Have you ever tried to exchange links, link building, or trade links? Was it hard? Use link market instead; - it is easy to use, free and very smart. It will save you hours of work.
Have you ever tried to exchange links, link building, or trade links? Was it hard? Use link market instead; - it is easy to use, free and very smart. It will save you hours of work.
1:14 م |
تعديل الرسالة


أقصى أتلتيك بلباو الإسباني فريق مانشستر يونايتد الإنكليزي من دور الـ 16 لبطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم بعد فوزه (2-1) على ملعب "سان ماميس" معقل الفريق الـ"باسكي" اليوم الخميس، كما عَبَرَ كلٌّ من فالنسيا الإسباني وألكمار الهولندي وهانوفر الألماني إلى الدور ربع النهائي من المسابقة ذاتها.
بلباو يكرِّر التفوُّق
كرّرَ بلباو تفوُّقه نتيجة وأداءً على يونايتد في الذهاب، وأنهى المهمّة بفوز وتأهُّل من أرضه. سجّل هدفي بلباو فيرناندو يورنتي في الدقيقة (23)، وأوسكار دي ماركوس (65)، فيما أحرز هدف مانشستر الوحيد واين روني (80).
وصاغ الفريق الإٍسباني فوزه بفضل الحالة الفنيّة والبدنيّة ومنظومة العمل الجماعي التي تفوَّق بها على منافسه الإنكليزي الذي تلقى الخسارة الثالثة له على التوالي في البطولة الأوروبية، التي هبط إليها قادماً من دوري الأبطال.
هدف تاريخي ليورينتي
بَدَت المباراة مفتوحة على جميع الاحتمالات، مع أفضليّة واضحة لأصحاب الأرض، جعلتهم يضغطون مبكراً لتكرار فوزهم المستحق في مانشستر وضمان عبورهم.
في ظلّ ما تقدّم، فرض لاعبو المدرِّب الأرجنتيني مارسيلو بييلسا قوتهم الهجومية، وصعدوا بها تدريجياً على مرمى الحارس الإسباني ديفيد دي خيا، وسط مساحات فارغة تركها الضيوف الإنكليز في نصف الملعب الخاص بهم.
استغل ذلك سريعاً مهجام بلباو فيرناندو يورينتي في الدقيقة (15)، حين مرَّر كرة في العمق للشاب إيكر مونياين، لكنّ الأخير أضاع فرصة افتتاح التسجيل إذ أصابت كرته القائم، ولم يحسن زميله أوسكار دي ماركوس متابعتها إلى المرمى الخالي.
وكترجمة منطقيّة للسيطرة على الكرة، لم يتأخّر هدف التقدُّم لأصحاب الأرض، فمع انتصاف الشوط كان يورينتي على موعد مع هدف سيذكره طويلاً جمهور "سان ماميس"، من خلال متابعته المُباشرة لكرة ساقطة في منطقة الجزاء، رَفَعها المدافع الفنزويلي فيرناندو أموريبيتا من نصف ملعبه، سجَّل منها الدولي الإسباني ثالث أهدافه الأوروبية هذا الموسم.
بعدها بدقائق حاول الجناح الويلزي راين غيغز إيقاظ كبرياء فريقه، لكن رأسيّته التي تلقاها من آشلي يونغ في الدقيقة 27أنقذها مدافع بلباو أموريبيتا.
ونشط يونايتد هجومياً بشكل فردي داخل منطقة جزاء بلباو، خصوصاً عبر يونغ محاولاً تعويض غياب المكسيكي خافيير هيرنانديز والبرتغالي لويس ناني، دون أن يصيب نجاحاً. وافتقد أداء الفريق الإنكليزي إلى الإصرار الكافي لإيقاف الأداء المتميِّز لكتيبة بلباو، فلم تكن اليقظة الإنكليزية سوى ردة فعل آنيّة لم تستمر طويلاً.
شوط ثان مشابه
لم تتغير الصورة في الحصة الثانية، فتابع أصحاب الأرض سعيهم لتأمين التأهُّل، فتقدَّم كابتن الفريق اندوني إيراولا من الخلف وتخطَّى عدداً من مدافعي يونايتد بمهارة عالية، إلا أنه افتقد اللمسة الأخيرة، فأتت تسديدته ضعيفة بجوار القائم.
استمر رفاق روني في مردودهم السلبي، ولم تبد أي مؤشرات تظهر قدرتهم على وقف المد الإسباني على الأقل، ما جعل المدرب الاسكتلندي اليكس فيرغسون يشرك المدافع كريس سمولينغ ولاعب خط الوسط بول بوغبا، لكنّ ذلك لم يمنع بلباو من الاستمرار في الضغط، الأمر الذي أثمر هدفاً ثانياً، سجلّه المتألِّق دي ماركوس (65) بمساعدة من المدافع البرازيلي رافاييل داسيلفا، الذي حاول إبعاد الكرة لكنّها سكنت شباكه.
وبعد الهدف الثاني، أضاع مهاجمو بلباو عدداً من الفرص، لو تسجّلت لكانت كفيلة بتحقيق نتيجة تاريخيّة.
وبسبب افتقاد يونايتد للعمل الجماعي، كان طبيعياً أن يجرِّب واين روني أسلوباً ناجعاً فردياً، ونجح بذلك بتسديدة رائعة (80)، وضع فيها قوّة قدمه اليمنى مسكِناً الكرة في أقصى الزاوية اليسرى ومقلصاً الفارق إلى 1-2، لكنّ ذلك لم يكن كافياً لحفظ ماء الوجه.
ألكمار يخسر ويتأهَّل
وفوّت اودينيزي الذي خسر ذهاباً 0-2، فوزاً كان في متناوله بعدما تعرض ضيفه الكمار الهولندي لضربة موجعة بعد مرور دقيقتين تمثلت بطرد مدافعه نيك فيرغيفر لارتكابه خطأ ضد انطونيو فلورو فلوريس وتقدمه بهدفين نظيفين.
ووضع انطونيو دي ناتالي اودينيزي في المقدمة بهدف اول من ركلة جزاء نفذها بنجاح على يسار الحارس الكوستاريكي استيبان الفارادو (3).
وأطبق اودينيزي على ضيفه وهدد مرماه مرات عدة واضاف دي ناتالي نفسه الهدف الثاني بعدما وصلته الكرة داخل المنطقة فأودعها من نحو 6 امتار سقف الزاوية اليمنى (15).
وتمكن الكمار بعشرة لاعبين من تقليص الفارق في وقت مناسب عبر اريك فالكنبورغ الذي سدد كرة قوية من نحو 12 متراً في الشباك (31).
وحافظ الكمار بعشرة عناصر على النتيجة على مدى اكثر من ساعة وانتزع بطلة التأهل الى ربع النهائي.
فالنسيا يفلت من فخ أيندهوفن
وعبر فالنسيا إلى الدور ربُع النهائي إثر تعادله مع مضيِّفه أيندهوفن الهولندي 1-1. وكان أيندهوفن خسر ذهابا 2-4 الأسبوع الماضي.
سجَّل الفرنسي عادل رامي (47) هدف فالنسيا، والسويدي اولا تويفونن (64) هدف ايندهوفن.
فوز عريض لهانوفر
وانضم هانوفر الى ركب المتأهلين بفوزه الكاسح على ضيفه ستاندار لياج 4-صفر بعد ان تعادلا 2-2 الاأسبوع الماضي.
وافتتح هانوفر التسجيل في وقت مبكر جدا بعدما ارسل لارس شتيندل كرة في العمق تلقفها النروجي محمد عبد اللاوي وتابعها من مسافة قريبة في شباك الحارس التركي سنان بولاد (4).
وأهدى المدافع البرازيلي انطونيو كانو هانوفر هدف التعزيز بتسجيله خطأ في مرمى فريقه حين حاول ابعاد احدى الكرات (21).
ونقصت صفوف ستاندار لياج بطرد مهاجمه التوغولي سيرج غاكب (60)، وأضاف العاجي ديدييه يا كونان الهدف الثالث (73) واختتم البرتغالي سيرجيو بينتو المهرجان بالرابع (90+2).
بلباو يكرِّر التفوُّق
كرّرَ بلباو تفوُّقه نتيجة وأداءً على يونايتد في الذهاب، وأنهى المهمّة بفوز وتأهُّل من أرضه. سجّل هدفي بلباو فيرناندو يورنتي في الدقيقة (23)، وأوسكار دي ماركوس (65)، فيما أحرز هدف مانشستر الوحيد واين روني (80).
وصاغ الفريق الإٍسباني فوزه بفضل الحالة الفنيّة والبدنيّة ومنظومة العمل الجماعي التي تفوَّق بها على منافسه الإنكليزي الذي تلقى الخسارة الثالثة له على التوالي في البطولة الأوروبية، التي هبط إليها قادماً من دوري الأبطال.
هدف تاريخي ليورينتي
بَدَت المباراة مفتوحة على جميع الاحتمالات، مع أفضليّة واضحة لأصحاب الأرض، جعلتهم يضغطون مبكراً لتكرار فوزهم المستحق في مانشستر وضمان عبورهم.
في ظلّ ما تقدّم، فرض لاعبو المدرِّب الأرجنتيني مارسيلو بييلسا قوتهم الهجومية، وصعدوا بها تدريجياً على مرمى الحارس الإسباني ديفيد دي خيا، وسط مساحات فارغة تركها الضيوف الإنكليز في نصف الملعب الخاص بهم.
استغل ذلك سريعاً مهجام بلباو فيرناندو يورينتي في الدقيقة (15)، حين مرَّر كرة في العمق للشاب إيكر مونياين، لكنّ الأخير أضاع فرصة افتتاح التسجيل إذ أصابت كرته القائم، ولم يحسن زميله أوسكار دي ماركوس متابعتها إلى المرمى الخالي.
وكترجمة منطقيّة للسيطرة على الكرة، لم يتأخّر هدف التقدُّم لأصحاب الأرض، فمع انتصاف الشوط كان يورينتي على موعد مع هدف سيذكره طويلاً جمهور "سان ماميس"، من خلال متابعته المُباشرة لكرة ساقطة في منطقة الجزاء، رَفَعها المدافع الفنزويلي فيرناندو أموريبيتا من نصف ملعبه، سجَّل منها الدولي الإسباني ثالث أهدافه الأوروبية هذا الموسم.
بعدها بدقائق حاول الجناح الويلزي راين غيغز إيقاظ كبرياء فريقه، لكن رأسيّته التي تلقاها من آشلي يونغ في الدقيقة 27أنقذها مدافع بلباو أموريبيتا.
ونشط يونايتد هجومياً بشكل فردي داخل منطقة جزاء بلباو، خصوصاً عبر يونغ محاولاً تعويض غياب المكسيكي خافيير هيرنانديز والبرتغالي لويس ناني، دون أن يصيب نجاحاً. وافتقد أداء الفريق الإنكليزي إلى الإصرار الكافي لإيقاف الأداء المتميِّز لكتيبة بلباو، فلم تكن اليقظة الإنكليزية سوى ردة فعل آنيّة لم تستمر طويلاً.
شوط ثان مشابه
لم تتغير الصورة في الحصة الثانية، فتابع أصحاب الأرض سعيهم لتأمين التأهُّل، فتقدَّم كابتن الفريق اندوني إيراولا من الخلف وتخطَّى عدداً من مدافعي يونايتد بمهارة عالية، إلا أنه افتقد اللمسة الأخيرة، فأتت تسديدته ضعيفة بجوار القائم.
استمر رفاق روني في مردودهم السلبي، ولم تبد أي مؤشرات تظهر قدرتهم على وقف المد الإسباني على الأقل، ما جعل المدرب الاسكتلندي اليكس فيرغسون يشرك المدافع كريس سمولينغ ولاعب خط الوسط بول بوغبا، لكنّ ذلك لم يمنع بلباو من الاستمرار في الضغط، الأمر الذي أثمر هدفاً ثانياً، سجلّه المتألِّق دي ماركوس (65) بمساعدة من المدافع البرازيلي رافاييل داسيلفا، الذي حاول إبعاد الكرة لكنّها سكنت شباكه.
وبعد الهدف الثاني، أضاع مهاجمو بلباو عدداً من الفرص، لو تسجّلت لكانت كفيلة بتحقيق نتيجة تاريخيّة.
وبسبب افتقاد يونايتد للعمل الجماعي، كان طبيعياً أن يجرِّب واين روني أسلوباً ناجعاً فردياً، ونجح بذلك بتسديدة رائعة (80)، وضع فيها قوّة قدمه اليمنى مسكِناً الكرة في أقصى الزاوية اليسرى ومقلصاً الفارق إلى 1-2، لكنّ ذلك لم يكن كافياً لحفظ ماء الوجه.
ألكمار يخسر ويتأهَّل
![]() |
ووضع انطونيو دي ناتالي اودينيزي في المقدمة بهدف اول من ركلة جزاء نفذها بنجاح على يسار الحارس الكوستاريكي استيبان الفارادو (3).
وأطبق اودينيزي على ضيفه وهدد مرماه مرات عدة واضاف دي ناتالي نفسه الهدف الثاني بعدما وصلته الكرة داخل المنطقة فأودعها من نحو 6 امتار سقف الزاوية اليمنى (15).
وتمكن الكمار بعشرة لاعبين من تقليص الفارق في وقت مناسب عبر اريك فالكنبورغ الذي سدد كرة قوية من نحو 12 متراً في الشباك (31).
وحافظ الكمار بعشرة عناصر على النتيجة على مدى اكثر من ساعة وانتزع بطلة التأهل الى ربع النهائي.
فالنسيا يفلت من فخ أيندهوفن
![]() |
سجَّل الفرنسي عادل رامي (47) هدف فالنسيا، والسويدي اولا تويفونن (64) هدف ايندهوفن.
فوز عريض لهانوفر
![]() |
وافتتح هانوفر التسجيل في وقت مبكر جدا بعدما ارسل لارس شتيندل كرة في العمق تلقفها النروجي محمد عبد اللاوي وتابعها من مسافة قريبة في شباك الحارس التركي سنان بولاد (4).
وأهدى المدافع البرازيلي انطونيو كانو هانوفر هدف التعزيز بتسجيله خطأ في مرمى فريقه حين حاول ابعاد احدى الكرات (21).
ونقصت صفوف ستاندار لياج بطرد مهاجمه التوغولي سيرج غاكب (60)، وأضاف العاجي ديدييه يا كونان الهدف الثالث (73) واختتم البرتغالي سيرجيو بينتو المهرجان بالرابع (90+2).

التسميات:
اخبار الرياضة
قائمة المدونات الإلكترونية
-
ديكورات جبس مغربية غرف نوم رقيقة وهادئة - *ديكورات الجبس2021 الان اصبحت من اهم ديكورات المنزل العصري الحديث ولا يخلو منزل الا ويتم استخدام ديكورات جبس عند عمل ديكورات جبس مغربي للمنازل نظرا ...قبل 4 أعوام
-
Beautiful true love story - Put your hands this story realism What's the most beautiful love stories on the net - love stories 2013 - 2014 beautiful love story This story revolves ...قبل 12 عامًا
-
نسخه الاكس بى السوداء Windows XP Professional SP3 Black Edition بتحديثات مارس 2013 بح - ------------------------------ *ملحوظة : للحصول على الشكل البلاك .. يجب بعد التسطيب الموافقة على تسطيب البرامج الموجودة في الرسالة التي...قبل 12 عامًا
-
سقوط فتاة استرالية في نهر مليئ بالتماسيح من علي ارتفاع عالي [25 م] - فتاة استرالية تنجو بعد السقوط من ارتفاع ً عال 25 مترا في نهر يعج بالتماسيح بعد أن انقطع حبل كان يربط ساقيها خلال محاولة للقفز من أعلى جسر في منطقة حدودية ...قبل 13 عامًا
0 التعليقات:
إرسال تعليق