يتم التشغيل بواسطة Blogger.
المتواجدون الان
الوقت الحالي
ارشيف سما بلوجر
Link Market - Free Link Exchange, Link Building and Link Trade Directory
Have you ever tried to exchange links, link building, or trade links? Was it hard? Use link market instead; - it is easy to use, free and very smart. It will save you hours of work.
Have you ever tried to exchange links, link building, or trade links? Was it hard? Use link market instead; - it is easy to use, free and very smart. It will save you hours of work.
5:32 ص |
تعديل الرسالة

![]() |
انتشرت في الآونة الأخيرة في دولة الإمارات ما يعرف بعمليات قص أو تصغير أو تحويل مسار المعدة، حيث زاد الإقبال على تلك العمليات بشكل كبير جدا خاصة من قبل الشباب الإماراتي من الجنسين والذين تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 30 عاما، وتحولت تلك العمليات إلى ظاهرة يقبل عليها كل من يعاني من السمنة المفرطة، أو من لم يجد حلا لإنقاص وزنه من خلال ممارسة الرياضة. ولكن المشكلة أن تلك العمليات لا تخلو من الآثار الجانبية السيئة التي قد تعود بالضرر الشديد على المريض إذا لم يتم إجراؤها من قبل طبيب متمكن، أو إذا لم يتبع المريض الإرشادات الغذائية القاسية بعد إتمامه للعملية.
يقول الدكتور قاسم أهلي استشاري الجراحة التجميلية في مستشفى راشد في دبي لـ"إيلاف" إن عمليات ربط أو قص (تصغير) المعدة عادة ما يلجأ إليها الشخص إذا زادت كثافة جسمه عن 35% من المعدل الطبيعي لوزنه. مبينا أنه عادة ما يقوم الأشخاص الذين وصلت أحجامهم لدرجة لا يمكن تقليلها بممارسة أي وسيلة رياضية أو بأي برنامج من برامج التخسيس بعمليات تصغير المعدة أو ربطها أو تحويل مجراها. وأن أوزان هؤلاء الأشخاص لا تقل بأي حال عن الـ 100 كيلو جرام بالنسبة للرجال وعن 80 كيلو جرام بالنسبة للنساء.
وأشار الدكتور أهلي إلى أنه بعد أن يقوم الشخص بالخضوع لتلك العملية يقل وزن جسمه بشكل كبير وسريع في كامل أنحاء الجسم، حيث تنخفض كثافة الشحوم المتراكمة تحت الجلد في مناطق البطن والأرداف والوجه واليدين والقدمين وغيرها، ولكنه أوضح أن بعض هؤلاء الأشخاص قد يحتاجون لإجراء عمليات تجميلية مثل الشد وشفط الدهون في أماكن معينه من الجسم وإعادة تأهيل وترتيب الجسم بعد 6 أشهر أو عام من وقت تلك العملية، وذلك لأنه قد ينجم عنها عدم اتساق كبير في الجسم نتيجة انخفاض الوزن في أماكن معينة منه بشكل أكبر من مناطق أخرى.
وأضاف الدكتور أهلي أن من يقوم بتلك العملية لا بد وأن يخضع لبرنامج غذائي دقيق قبل وبعد العملية، إضافة إلى برنامج علاج نفسي بعدها حتى لا يعود للشراهة في تناول الماكولات مرة أخرى، حيث أن مثل هذه البرامج تؤدي إلى حدوث توازن في عملية تناول الشخص للأطعمة والمشروبات بعد العملية لفترة طويلة.
لافتا إلى أن نجاح تلك العمليات غير مضمون بنسبة 100%، لأن هناك إمكانية لحدوث مضاعفات بعدها. ولكنه نوه إلى أن معظم هذه العمليات عادة ما تتم دون حدوث مضاعفات خطيرة في المستقبل، على أن يتوقف ذلك على مدى إلتزام المريض بتعليمات الطبيب وعلى البرامج الغذائية والنفسية بعد إجرائها. أي أن هذه العملية لا يمكن أن تنجح إلا بتعاون المريض الكامل مع الطبيب وتفهمه لحالته. كما يجب على الطبيب اختيار نظام الغذاء المناسب للمريض وأن يصارحه بما يمكن أن يحدث له من مضاعفات من جراء العملية التي قد لا تخلو من مخاطر.
وأشار إلى أن إجراء تلك العملية يتم في دقائق معدودة بحيث لا تتجاوز 30 دقيقة، وهي عملية جراحية تجري من خلال المنظار بعمل فتحات لا تتعدي السنتيمترات، بعد التخدير الكامل للمريض.
وهناك ثلاثة أنواع من العمليات التي تجرى لتخفيض الوزن هي تحويل مسار المعدة، وقص المعدة وتدبيسها، وربط المعدة، وتزيد نسبة نجاحهم جميعا عن 90%. وتساعد عمليات تحويل مسار أو مجرى المعدة على إنقاص الوزن بنسبة تزيد عن 65% من الوزن الأساسي للشخص قبل العملية وهي العملية يقول معظم أطباء الجراحة إنها الأفضل لأن نتائجها تستمر حتى 35 عاما. أما عملية قص وتدبيس المعدة فتساعد على إنقاص الوزن بنسبة تزيد عن 60%. وتساعد عمليات ربط المعدة على خفض الوزن بنسبة 50% تقريبا. وتتراوح تكاليف تلك العملية بين 20000 و40000 ألف درهم حسب نوعها وحالة المريض المتقدم لها.
معدلات خطيرة للسمنة
وتجدر الإشارة إلى أن السمنة المفرطة تعد من أبرز المشكلات الصحية الشائعة في دولة الإمارات، حيث يعاني منها عدد كبير من المراهقين والبالغين نتيجة العادات الغذائية السيئة مثل الاعتماد على الوجبات السريعة وقلة الحركة والعزوف عن ممارسة التمارين الرياضية. ويعاني من 5 وحتى 10% من أطفال ما قبل الدراسة في الإمارات من السمنة، بينما تزداد النسبة بين 10 إلى 15% عند أطفال المدرسة الابتدائية، و20 إلى 40 % عند طلاب المرحلة الثانوية.
وتشير أرقام منظمة الصحة العالمية إلى أن الإمارات تأتي في المرتبة الرابعة بين أعلى معدلات السمنة في العالم بنسبة 7.33%، بعد المملكة العربية السعودية التي تأتي في المرتبة الثالثة عالميا، حيث تصل نسبة السكان الذين يعانون من زيادة في الوزن إلى 6.35%، وتأتي البحرين في المرتبة السادسة بنسبة 9.28%، ثم الكويت في المرتبة السابعة بنسبة 8.28%.
وأشار الدكتور أهلي إلى أنه بعد أن يقوم الشخص بالخضوع لتلك العملية يقل وزن جسمه بشكل كبير وسريع في كامل أنحاء الجسم، حيث تنخفض كثافة الشحوم المتراكمة تحت الجلد في مناطق البطن والأرداف والوجه واليدين والقدمين وغيرها، ولكنه أوضح أن بعض هؤلاء الأشخاص قد يحتاجون لإجراء عمليات تجميلية مثل الشد وشفط الدهون في أماكن معينه من الجسم وإعادة تأهيل وترتيب الجسم بعد 6 أشهر أو عام من وقت تلك العملية، وذلك لأنه قد ينجم عنها عدم اتساق كبير في الجسم نتيجة انخفاض الوزن في أماكن معينة منه بشكل أكبر من مناطق أخرى.
وأضاف الدكتور أهلي أن من يقوم بتلك العملية لا بد وأن يخضع لبرنامج غذائي دقيق قبل وبعد العملية، إضافة إلى برنامج علاج نفسي بعدها حتى لا يعود للشراهة في تناول الماكولات مرة أخرى، حيث أن مثل هذه البرامج تؤدي إلى حدوث توازن في عملية تناول الشخص للأطعمة والمشروبات بعد العملية لفترة طويلة.
لافتا إلى أن نجاح تلك العمليات غير مضمون بنسبة 100%، لأن هناك إمكانية لحدوث مضاعفات بعدها. ولكنه نوه إلى أن معظم هذه العمليات عادة ما تتم دون حدوث مضاعفات خطيرة في المستقبل، على أن يتوقف ذلك على مدى إلتزام المريض بتعليمات الطبيب وعلى البرامج الغذائية والنفسية بعد إجرائها. أي أن هذه العملية لا يمكن أن تنجح إلا بتعاون المريض الكامل مع الطبيب وتفهمه لحالته. كما يجب على الطبيب اختيار نظام الغذاء المناسب للمريض وأن يصارحه بما يمكن أن يحدث له من مضاعفات من جراء العملية التي قد لا تخلو من مخاطر.
وأشار إلى أن إجراء تلك العملية يتم في دقائق معدودة بحيث لا تتجاوز 30 دقيقة، وهي عملية جراحية تجري من خلال المنظار بعمل فتحات لا تتعدي السنتيمترات، بعد التخدير الكامل للمريض.
وهناك ثلاثة أنواع من العمليات التي تجرى لتخفيض الوزن هي تحويل مسار المعدة، وقص المعدة وتدبيسها، وربط المعدة، وتزيد نسبة نجاحهم جميعا عن 90%. وتساعد عمليات تحويل مسار أو مجرى المعدة على إنقاص الوزن بنسبة تزيد عن 65% من الوزن الأساسي للشخص قبل العملية وهي العملية يقول معظم أطباء الجراحة إنها الأفضل لأن نتائجها تستمر حتى 35 عاما. أما عملية قص وتدبيس المعدة فتساعد على إنقاص الوزن بنسبة تزيد عن 60%. وتساعد عمليات ربط المعدة على خفض الوزن بنسبة 50% تقريبا. وتتراوح تكاليف تلك العملية بين 20000 و40000 ألف درهم حسب نوعها وحالة المريض المتقدم لها.
معدلات خطيرة للسمنة
وتجدر الإشارة إلى أن السمنة المفرطة تعد من أبرز المشكلات الصحية الشائعة في دولة الإمارات، حيث يعاني منها عدد كبير من المراهقين والبالغين نتيجة العادات الغذائية السيئة مثل الاعتماد على الوجبات السريعة وقلة الحركة والعزوف عن ممارسة التمارين الرياضية. ويعاني من 5 وحتى 10% من أطفال ما قبل الدراسة في الإمارات من السمنة، بينما تزداد النسبة بين 10 إلى 15% عند أطفال المدرسة الابتدائية، و20 إلى 40 % عند طلاب المرحلة الثانوية.
وتشير أرقام منظمة الصحة العالمية إلى أن الإمارات تأتي في المرتبة الرابعة بين أعلى معدلات السمنة في العالم بنسبة 7.33%، بعد المملكة العربية السعودية التي تأتي في المرتبة الثالثة عالميا، حيث تصل نسبة السكان الذين يعانون من زيادة في الوزن إلى 6.35%، وتأتي البحرين في المرتبة السادسة بنسبة 9.28%، ثم الكويت في المرتبة السابعة بنسبة 8.28%.

التسميات:
الصحة الطبيعية,
الصحة والتجميل
قائمة المدونات الإلكترونية
-
ديكورات جبس مغربية غرف نوم رقيقة وهادئة - *ديكورات الجبس2021 الان اصبحت من اهم ديكورات المنزل العصري الحديث ولا يخلو منزل الا ويتم استخدام ديكورات جبس عند عمل ديكورات جبس مغربي للمنازل نظرا ...قبل 4 أعوام
-
Four Factors Everyone Should Know About Implementing Makeup - Four Factors Everyone Should Know About Implementing Makeup In the globe of elegance, as in most other expertise places, if you can understand a tip qu...قبل 11 عامًا
-
نسخه الاكس بى السوداء Windows XP Professional SP3 Black Edition بتحديثات مارس 2013 بح - ------------------------------ *ملحوظة : للحصول على الشكل البلاك .. يجب بعد التسطيب الموافقة على تسطيب البرامج الموجودة في الرسالة التي...قبل 12 عامًا
-
سقوط فتاة استرالية في نهر مليئ بالتماسيح من علي ارتفاع عالي [25 م] - فتاة استرالية تنجو بعد السقوط من ارتفاع ً عال 25 مترا في نهر يعج بالتماسيح بعد أن انقطع حبل كان يربط ساقيها خلال محاولة للقفز من أعلى جسر في منطقة حدودية ...قبل 13 عامًا
0 التعليقات:
إرسال تعليق