يتم التشغيل بواسطة Blogger.
المتواجدون الان
الوقت الحالي
ارشيف سما بلوجر
Link Market - Free Link Exchange, Link Building and Link Trade Directory
Have you ever tried to exchange links, link building, or trade links? Was it hard? Use link market instead; - it is easy to use, free and very smart. It will save you hours of work.
Have you ever tried to exchange links, link building, or trade links? Was it hard? Use link market instead; - it is easy to use, free and very smart. It will save you hours of work.
11:02 ص |
تعديل الرسالة

.jpg)
بونويل، بعد مشاهدته فيلم “أزنيشتاين” الرائع ”المدرعة بوتمكين” خرج من دار السينما منتشيا، مستعدا لاقامة المتاريس في شوارع “باريس”مصابا بعدوى الجيل الضائع في حرية ما بعد الحرب العظمى و ترنح القيم و الاخلاق قابضا سلاح سلاح الاستفزاز الفني، ليشعل التصادم بين قيم مجتمعات ما بين الحروب الغارقة في أزمات ليست أقتصادية فحسب، و انما اخلاقية و ثقافية.
يصر “بونويل” دائما ان “كلب اندلسي” كان في اساسه ضد الطليعية، وهذا غريب في اعتبار العديد من النقاد و المحليلين الذين سموا الفيلم “قمة الطليعية” في اربع الاول من القرن الماضي في تزامنه مع ينوع العديد من الحركات الثقافية و الفنية في تلك الفترة التاريخية مثل الدادئية، والسوريالية، و التعبيرية..... الخ. مبدعو تلك المرحلة كانوا في حالة غليان التحول الاجتماعي فيما بعد الحرب العظمى الاولى، و صدى الثورة الروسية الذي لم يترك مداعبة اذهانهم، فخلقت مختلف الحركات الفنية، و العديد من وسائل التعبير الجديدة التي تنازعت القيادة الثقافية، و لكلها كان صدى اجتماعي ساعد على صهرها كمفاهيم و قيم جديدة تأخذ من الحرية، و حرية الفرد، و ذاته شعارا رئيسيا.
للحديث عن فيلم “الكلب الاندلسي” علينا العودة بداية العشرينات في “مدريد” حيث يحدث لقاء العصر بين “غارثيا لوركا” الشاعر المرهف الاحساس و “سلفادور دالي” البالغ في النرجسية و “لويس بونويل” الشاب القوي الشخصية العنيفة، هذا يحدث في “دار أقامة الطلاب”العتيدة التي اسسها المربي الفاضل “فرانسيسكو خنير دي لوس ريوس”1839-1915 في الربع الاخير من القرن التاسع عشر. و هذه صارت ملتقى حر للعديد من المثقفين و الفنانين الاسبان، و في رصيدها 3 جوائز “نوبل” لطلابها، و حاضر فيها “اينيشتين”و عزف فيها “سترافنسكي” وسبقهم “بول فاليري” شاعرا. و اصبحت مركزا للنور الثقافي في كل اوروبا في فترة ما بين الحربين العالمية الاولى و الحرب الاهلية الاسبانية 1936، و بعد انتصار الفاشية الغيت المدرسة و نظام تعليمها الحر.
ولكن الاصدقاء الثلاثة التقوا في فترة ارتياح اجتماعي و سياسي، لم تعتد عليه اسبانيا منذ عقود، و كما نعرف الارتياح الاجتماعي و حرية التعبير هي اساس الابداع الفني و الخلق الثقافي، ففي دار الاقامة الطلابية هذه أطلق العنان للابداع في كل جوانبه، فصار “لوركا” شابا من أشهر شعراء أسبانيا، و صار “سلفادور دالي” من أشهر رساميها، و “لويس بونويل” صار سينمائيا عالميا، و هنا سبب المقال عن فيلم “الكلب الاندلسي”الغامض، و الذي عنه كتبت الاف المقالات و عشرات الكتب، و يتسائل الباحثين سر هذا الفيلم و كيف ان واحدا من اكبر صناع السينما في تلك السنوات “شارلي شابلن” يقتني نسخة منه ليشاهده عشرات المرات، ثم استمرار عرضه في “باريس”لمدة اكثر من 8 أشهر متواصلة رغم الضجة الاعلامية التي سببها في الجمهور، ما بين معارض و مؤيد له،. كان “بونويل”على يقين من نتائج الحدث بسبب هذا كان يمشي شوارع باريس و جيوبه مليئة بالحصى كسلاح لمواجهة اي هجوم من قبل متعصب ديني، او متعصب سياسي.، و هنا كانت تكمن فكرة الفيلم الاساسية، ففي زيارة “بونويل” مدينة ”دالي”شمال “كاتالونيا” و تبادل الاحلام الفنطازية نضجت فكرة صنع الفيلم و اثناء كتابة السيناريو اتفقا على ان افكار الفيلم، و لقطاته، و غرابته، يجب ان لاتعطي اي مجال للتفسير أو التحليل،، لا ثقافيا و لا “سيكولوجيا”ثم فتح كل ابواب “اللامعقول”على مصراعيها،، و اتفقا ايظا على ان كل مفرداته، و كل لقطاته يجب ان تكون نوعا مسلسل ل “صدم”المشاهد دون رحمة، في “انطباع” مثير و غامض متعمدين في كل كاديرات الفيلم ليترك هذا في حيرة من أمره، و باعتقادي ان هذا هو سر الفيلم القصير الذي لا يتجاوز اكثر من 17 دقيقة.
اما عنوان الفيلم “كلب اندلسي” كان هذا أكثر حيرة، فهما الاثنين امتنعا تفسير معناه، الى يوم وفاتهما، و خلال العقود الثمانية الاخيرة يختلف النقاد في فهم معنى العنوان هذا، و كثيرا منهم اعتبروا في هذا اشارة لا تقبل الشك الى الشاعر العظيم “فيديريكو غارثيا لوركا” و علاقة هذا مع “دالي” و أحباطه العاطفي مع الرسام، و لكن صانعي الفيلم نفوا ذالك التفسير ولكنهم لم يعطوا حلا للمحللين، فبقى هذا الامر مصدرا للعديد من الحكايات و الاشاعات، ولكن في البحث لا نجد تفسيرا الا بين “لوركا” الاندلسي و “خوان رامون خيمينيث” الذي يعتبر عراب جيل ال27، و هو ايضا من الاندلس،.
سلفادور دالي، قبل في مدرسة”سان فيرنادو” للفنون الجميلة مشاكسا، و طرد منها اكثر من مرة، كان قد اخترع تعبير “العفونة” و في مزاح قاسي أعتبر كل اكاديمي و موروث هو نوعا من العفونة و هنا يقصد بالذات الشاعر “رامون خيمينيث” و يعيد هذا بعد سنوات ليصف “لوركا” بنفس التعبير، بعد فشل الصداقة الذريع الذي كان سببه الطرف الثالث العنيف في هذه العلاقة الذي كان “بونويل” الذي اتفق مع دالي في تعبيره للعفونة، مشاهدة الفيلم تتيح فرصة بسيطة لتفسير عنوانه، فنشاهد الحمار ميتا على سطح بيانو.، لنتذكر ان “لوركا” كان عازف “بيانو “ ماهرا، و واحدة من أشهر قصائده التي لحنها هو، كانت تتحدث عن اربعة بغال، وقد اشتهرت كثيرا في اسبانيا قبل صناعة الفيلم، هذا من جانب، و من الجانب الاخر هو تشابك و غموض الميول الجنسية لبطل الفيلم، فأحيانا نراه “خنثى” و احيان اخرى نشاهده يشحذ القوة لممارسة الجنس مع امراة. وهنا تكمن حيادية “دالي”الجنسية” فالمعروف عنه انه لم يضاجع زوجته “غالا” ابدا، و لم يمارس الجنس مع امرأة بسبب خوف من عدوى الامراض الجنسية منذ طفولته بعد موت عمه بمرض “السفلس” الرسام العبقري كان يمارس “الاستمناء” و الشاهد على ذالك العديد من لوحاته الشهيرة.
لست هنا بصدد تحليل الفيلم المركب بطريقة استفزازية و سريعة لم تسمح لاحد تفسيره، اتحدث عن انطباعي الشخصي، و قربي من هذه الشخصيات التأريخية. لم تتأخر كتابة السيناريو أكثر من اسبوع بين الاثنين في قرية “كاداكيس”على ضفاف المتوسط، و انتاجه كلف ثمنا بخيسا تبرعت والدة “بونويل” وهذا تصرف بهذا المبلغ بحرص شديد. حيث عاقد ممثلين من الدرجة الثالثة و غير معروفين، و هؤلا لم يقرأوا و لا صفحة من السيناريو، أدائهم كان باوامر من “بونويل” كان يخترعها كل يوم خلال الاسبوعين التي تم فيها التصوير الذي قام به “البرت دوفيرجير” و الممثل الرئيسي كان “بيير باتشيف” مع الممثلة “سيمون ماريول”. و في الفيلم نرى بونويل و دالي في لقطات غاية في الاثارة، أستمر عرضه خلال 8 اشهر في دار سينما “ستوديو 28”في باريس، و كان سببا في العديد من الاحتجاجات من قبل أصدقاء و اعداء، و أيضا صار بطاقة انتماء للحركة السوريالية دون تزكية كما كانت العادة انذاك.
ولكن “دالي” النرجسي الى حد اللعنة عاد ليعلن بعد سنوات في كتاب شبه مذكرات، ان “بونوبل” كان فقير الفكر سينمائيا، و انه كان “اميا” في العمل السينمائي، و أعتبر نفسه في هذه المذكرات الخالق الاول للفيلم، و هذا سبب لبونويل احباطا كبيرا و هو كان يشق طريقا صعبا في صناعة السينما الاميركية في “هوليوود” لان دالي أشار في كتابه هذا الى “الحاد” صديقه السابق، و لان دالي كان في قمة الشهرة في اميركا المحافظة انذاك أظطر سادة هوليوود تسريح المخرج العبقري من وظيفته لينتقل بعدها الى المكسيك حيث صور و أخرج أروع افلامه ليعود بعد سنوات الى “هوليوود” شاهراا في وجه هؤلاء جائزة “الاوسكار” التي فاز بها على فيلمه “سحر البرجوازية الخفي” في عام 1973.
أخيرا اود الاشارة الى الموسيقى، فالفيلم كان صامتا بدون موسيقى على مدى 30 عاما،، و في عام 1960 وضع له الموسيقى التصويرية، و هنا يضيف غموضا اخير في فهمه في اختياره مقاطع من “ترستان و يسولدا” ل”فاغنر” و موسيقى “تانغو أرجنتينية”. هذا فسره النقاد على انه التناقض و الاحباط في الرغبات الجنسية التي تتصارع على طول الشريط، فيلم رائع رغم غموضه سجل انعطافا تأريخيا في صناعة السينما و ساهم في زيادة المهتمين بالسينما من جمهور، الى نقاد، الى دارسين في هذا الفن الجميل.
ولكن الاصدقاء الثلاثة التقوا في فترة ارتياح اجتماعي و سياسي، لم تعتد عليه اسبانيا منذ عقود، و كما نعرف الارتياح الاجتماعي و حرية التعبير هي اساس الابداع الفني و الخلق الثقافي، ففي دار الاقامة الطلابية هذه أطلق العنان للابداع في كل جوانبه، فصار “لوركا” شابا من أشهر شعراء أسبانيا، و صار “سلفادور دالي” من أشهر رساميها، و “لويس بونويل” صار سينمائيا عالميا، و هنا سبب المقال عن فيلم “الكلب الاندلسي”الغامض، و الذي عنه كتبت الاف المقالات و عشرات الكتب، و يتسائل الباحثين سر هذا الفيلم و كيف ان واحدا من اكبر صناع السينما في تلك السنوات “شارلي شابلن” يقتني نسخة منه ليشاهده عشرات المرات، ثم استمرار عرضه في “باريس”لمدة اكثر من 8 أشهر متواصلة رغم الضجة الاعلامية التي سببها في الجمهور، ما بين معارض و مؤيد له،. كان “بونويل”على يقين من نتائج الحدث بسبب هذا كان يمشي شوارع باريس و جيوبه مليئة بالحصى كسلاح لمواجهة اي هجوم من قبل متعصب ديني، او متعصب سياسي.، و هنا كانت تكمن فكرة الفيلم الاساسية، ففي زيارة “بونويل” مدينة ”دالي”شمال “كاتالونيا” و تبادل الاحلام الفنطازية نضجت فكرة صنع الفيلم و اثناء كتابة السيناريو اتفقا على ان افكار الفيلم، و لقطاته، و غرابته، يجب ان لاتعطي اي مجال للتفسير أو التحليل،، لا ثقافيا و لا “سيكولوجيا”ثم فتح كل ابواب “اللامعقول”على مصراعيها،، و اتفقا ايظا على ان كل مفرداته، و كل لقطاته يجب ان تكون نوعا مسلسل ل “صدم”المشاهد دون رحمة، في “انطباع” مثير و غامض متعمدين في كل كاديرات الفيلم ليترك هذا في حيرة من أمره، و باعتقادي ان هذا هو سر الفيلم القصير الذي لا يتجاوز اكثر من 17 دقيقة.
اما عنوان الفيلم “كلب اندلسي” كان هذا أكثر حيرة، فهما الاثنين امتنعا تفسير معناه، الى يوم وفاتهما، و خلال العقود الثمانية الاخيرة يختلف النقاد في فهم معنى العنوان هذا، و كثيرا منهم اعتبروا في هذا اشارة لا تقبل الشك الى الشاعر العظيم “فيديريكو غارثيا لوركا” و علاقة هذا مع “دالي” و أحباطه العاطفي مع الرسام، و لكن صانعي الفيلم نفوا ذالك التفسير ولكنهم لم يعطوا حلا للمحللين، فبقى هذا الامر مصدرا للعديد من الحكايات و الاشاعات، ولكن في البحث لا نجد تفسيرا الا بين “لوركا” الاندلسي و “خوان رامون خيمينيث” الذي يعتبر عراب جيل ال27، و هو ايضا من الاندلس،.
سلفادور دالي، قبل في مدرسة”سان فيرنادو” للفنون الجميلة مشاكسا، و طرد منها اكثر من مرة، كان قد اخترع تعبير “العفونة” و في مزاح قاسي أعتبر كل اكاديمي و موروث هو نوعا من العفونة و هنا يقصد بالذات الشاعر “رامون خيمينيث” و يعيد هذا بعد سنوات ليصف “لوركا” بنفس التعبير، بعد فشل الصداقة الذريع الذي كان سببه الطرف الثالث العنيف في هذه العلاقة الذي كان “بونويل” الذي اتفق مع دالي في تعبيره للعفونة، مشاهدة الفيلم تتيح فرصة بسيطة لتفسير عنوانه، فنشاهد الحمار ميتا على سطح بيانو.، لنتذكر ان “لوركا” كان عازف “بيانو “ ماهرا، و واحدة من أشهر قصائده التي لحنها هو، كانت تتحدث عن اربعة بغال، وقد اشتهرت كثيرا في اسبانيا قبل صناعة الفيلم، هذا من جانب، و من الجانب الاخر هو تشابك و غموض الميول الجنسية لبطل الفيلم، فأحيانا نراه “خنثى” و احيان اخرى نشاهده يشحذ القوة لممارسة الجنس مع امراة. وهنا تكمن حيادية “دالي”الجنسية” فالمعروف عنه انه لم يضاجع زوجته “غالا” ابدا، و لم يمارس الجنس مع امرأة بسبب خوف من عدوى الامراض الجنسية منذ طفولته بعد موت عمه بمرض “السفلس” الرسام العبقري كان يمارس “الاستمناء” و الشاهد على ذالك العديد من لوحاته الشهيرة.
لست هنا بصدد تحليل الفيلم المركب بطريقة استفزازية و سريعة لم تسمح لاحد تفسيره، اتحدث عن انطباعي الشخصي، و قربي من هذه الشخصيات التأريخية. لم تتأخر كتابة السيناريو أكثر من اسبوع بين الاثنين في قرية “كاداكيس”على ضفاف المتوسط، و انتاجه كلف ثمنا بخيسا تبرعت والدة “بونويل” وهذا تصرف بهذا المبلغ بحرص شديد. حيث عاقد ممثلين من الدرجة الثالثة و غير معروفين، و هؤلا لم يقرأوا و لا صفحة من السيناريو، أدائهم كان باوامر من “بونويل” كان يخترعها كل يوم خلال الاسبوعين التي تم فيها التصوير الذي قام به “البرت دوفيرجير” و الممثل الرئيسي كان “بيير باتشيف” مع الممثلة “سيمون ماريول”. و في الفيلم نرى بونويل و دالي في لقطات غاية في الاثارة، أستمر عرضه خلال 8 اشهر في دار سينما “ستوديو 28”في باريس، و كان سببا في العديد من الاحتجاجات من قبل أصدقاء و اعداء، و أيضا صار بطاقة انتماء للحركة السوريالية دون تزكية كما كانت العادة انذاك.
ولكن “دالي” النرجسي الى حد اللعنة عاد ليعلن بعد سنوات في كتاب شبه مذكرات، ان “بونوبل” كان فقير الفكر سينمائيا، و انه كان “اميا” في العمل السينمائي، و أعتبر نفسه في هذه المذكرات الخالق الاول للفيلم، و هذا سبب لبونويل احباطا كبيرا و هو كان يشق طريقا صعبا في صناعة السينما الاميركية في “هوليوود” لان دالي أشار في كتابه هذا الى “الحاد” صديقه السابق، و لان دالي كان في قمة الشهرة في اميركا المحافظة انذاك أظطر سادة هوليوود تسريح المخرج العبقري من وظيفته لينتقل بعدها الى المكسيك حيث صور و أخرج أروع افلامه ليعود بعد سنوات الى “هوليوود” شاهراا في وجه هؤلاء جائزة “الاوسكار” التي فاز بها على فيلمه “سحر البرجوازية الخفي” في عام 1973.
أخيرا اود الاشارة الى الموسيقى، فالفيلم كان صامتا بدون موسيقى على مدى 30 عاما،، و في عام 1960 وضع له الموسيقى التصويرية، و هنا يضيف غموضا اخير في فهمه في اختياره مقاطع من “ترستان و يسولدا” ل”فاغنر” و موسيقى “تانغو أرجنتينية”. هذا فسره النقاد على انه التناقض و الاحباط في الرغبات الجنسية التي تتصارع على طول الشريط، فيلم رائع رغم غموضه سجل انعطافا تأريخيا في صناعة السينما و ساهم في زيادة المهتمين بالسينما من جمهور، الى نقاد، الى دارسين في هذا الفن الجميل.

التسميات:
تقافة وفن
قائمة المدونات الإلكترونية
-
ديكورات جبس مغربية غرف نوم رقيقة وهادئة - *ديكورات الجبس2021 الان اصبحت من اهم ديكورات المنزل العصري الحديث ولا يخلو منزل الا ويتم استخدام ديكورات جبس عند عمل ديكورات جبس مغربي للمنازل نظرا ...قبل 4 أعوام
-
Four Factors Everyone Should Know About Implementing Makeup - Four Factors Everyone Should Know About Implementing Makeup In the globe of elegance, as in most other expertise places, if you can understand a tip qu...قبل 11 عامًا
-
نسخه الاكس بى السوداء Windows XP Professional SP3 Black Edition بتحديثات مارس 2013 بح - ------------------------------ *ملحوظة : للحصول على الشكل البلاك .. يجب بعد التسطيب الموافقة على تسطيب البرامج الموجودة في الرسالة التي...قبل 12 عامًا
-
سقوط فتاة استرالية في نهر مليئ بالتماسيح من علي ارتفاع عالي [25 م] - فتاة استرالية تنجو بعد السقوط من ارتفاع ً عال 25 مترا في نهر يعج بالتماسيح بعد أن انقطع حبل كان يربط ساقيها خلال محاولة للقفز من أعلى جسر في منطقة حدودية ...قبل 12 عامًا
0 التعليقات:
إرسال تعليق